قصة حقيقية

أيوب جاسم فهد: حاضر
عمرخليفة سالم: حاضر
خليفة حامد ناصر: حاضر
خورشيد غلام حسين: حازر
جمال عبدالناصر فهيم: حاضر
الأستاذ ينادي بالأسامي والطلاب يجيبون: حاضر حاضر... فجأة توقف الأستاذ عند اسم ولم ينطق به وبقي متلكئا.. سكت الطلبة والمدرس ساكت... قال المدرس في نفسه، توهقت في هالإسم و أخاف أقراه غلط ويمكن أبوه يطلع من كبار الشخصيات ويسبب لي مشكلة.. مالعمل لا بد أن أنادي على كل الأسامي وإلا اتهمت بأنني أميز بين الطلاب.. شرع الأستاذ يقرأ في سره الفاتحة وآية الكرسي وآية سورة (يس): "وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا" مستعيذا من شر هذا الموقف وعواقبه ... و بعد برهة
رفع رأسه للطلبة و بعد البسملة سألهم بلهجته الأصلية: منهو ذيه اللي أسمه ... و سكت شوي ،


وتنحنح شوي، وعرق جبينه وزاد أنينه وكمل السؤال

منهو ذيه اللي اسمه "مضرطه"؟؟؟؟
انفجر طلاب الصف يضحكون لعد دقائق وقلب المدرس يدق يدق يدق يدق، حتى كاد أن يحس أنه مهرج
مرت الدقائق و المدرس يراقب الطلبة و هم مستمرون في الضحك الهستيري حتى ظن أن هناك من سيدخل الباب ليدعوه للتحقيق، تمنى لو أنه يستطيع إيقاف الطلبة عن الضحك، لكنه لا يستطيع لأنهم كبارا.
تركهم الأستاذ الى أن بدأو في الهدوء تدريجيا من الضحك، وأخذوا يمسحون عيونهم من الدموع و يمسكون بطونهم من شدة ألم الضحك، و الأستاذ يتضرع إلى ربه: (أمن يجيب المضطر إذا دعاه و يكشف السوء)

بعد أن عاد الهدوء نسبيا للصف، قام أحد الطلبة واقفا، و كاد قلب المدرس أن يتوقف حينها، و عرف الطلبة من هو (مضرطه) فقال الأستاذ الذي ظل قابعا في كرسيه و شاخصا بنظره نحو الطالب الواقف:
- نعم، في شي؟
أجاب الطالب: لا يا أُستاذ بس بغيت أصحح لَك الاسم..
التفت للطالب الواقف ، و قال للطالب: إإإإي ، إي إسمك!!!
الطالب مرة أخرى قائلا:
أنا يا اُستاذ إسمى مُضَر .... طه، مش مضرطه...؟؟



و كاد المدرس أن يصاب بسكتة أو جلطة في هذه اللحظة.

حلوووووووووووووووووه اشكرك اخوي اسير على القصة بجد ضحكتني

تسلم ويسلم لنا كل مدرس

الله يعينه اكيد دار راسه من الطلاب

هههههههههههه

عيوووون المهاااا

ههههههههههههههه


تسلم اخوي اسير على القصة البحرينيه

روعه ماقصرت والله

وليد القاسمي

مسكين سوااا له احرااج هالمعلم

بس الله يخيب ابليسك ضحكتني السالفة هههههههههه