ظاهرة أبو الصبيان

ظـــــــــــــاهرة ابو الصبيــــــــــــــان
السلام عليكم

اندهشت من كلامه "اريد انا اصارحك بحاجه وتنصحني "

تفضل صديقي ....شو صاير !!

بصراحه ان احب فلان !!

شو !! تحب ولد !! ()

ايوا وبينا رسايل حب وطلعات !! وصورته في جوالي ما اقدر امسحها

انصدمت من كلامه ..هل هناك حب الا بين الذكر والانثى ؟؟!!
اليس هذا شذوذ في العواطف ؟؟



هذه قصه بسيطه ولكن المصيبه

وجود فئه في مجتمعنا ..يطلق عليهم بو صبيان !!

لديهم ميول الى الشباب الاقل من 20 سنه

يربطون صداقات عميقه معاهم لدرجه الحب الجنوني ..

وممارسه الاشياء التي قد تحدث بين العشاق والعياذ بالله ...

بوس ..وحضن ....الخ

ما اسباب هذه الظاهره في وجهة نظركم ؟؟
وما الحل ؟؟

والذي يقول انها لا توجد ...فهذا الشخص غير اجتماعي 100% او يجامل !!

صح هذي الظاااااااهره واااااااااايد موجوووووووووده



انا اعرف اشخااااااااص بصحااااااااار وعبــــــــري وااااااايد هالحركاااااات عندهم



صح كلااااام ملكـ



كله من التربيه وقلة الوازع الديني واصدقاااااااااء السوووء والتقليد الاعمى



والله يخلي العولمه هي عااااااااامل اسااااااااسي



من التلفزيوووووون والنت وغيره





مشكوووووور اخوووووووووي ع الموضوووووووووع



وجزاااك الله خير وباااااااارك الله فيك



تقبل مروووووووري

ملك الله عليك يا ملك دايم مبدع برددوك
اختي ميره اشكرك على المرور الروعه بموضوعي وردج الجميل وفقكم الله

فعلا هذه ظاهرة موجودة

وسببها قل الايمان والبعد عن الله سبحانه

تسلم أخي فتى الاسلام
وحيبك بينا مع أحوانك وأخواتك ولاتحرمنا من ابداعاتك

سبب هذه الظاهره الابتعااد عن الدين الاسلامي





.. بارك الله فيك ع طرحك ..

تسلمي ياقمر
تحيه لج مع كل احترام وتقدير

جزاك الله خيرا أخي
الحياء في الدين و لا حياء في العلم
و على المؤمن سواء كان ذكر أم أنثى أن يتعلم ما ينفعه في دينه و دنياه
قال تعالى ( وقل ربي زدني علما ) ( قل هل يستوي اللذين يعلمون والذين لا يعلمون )
هذه الظاهرة للأسف منتشرة في جميع المجتمعات ولا يستغرب أحد ان قلت حتى هذه الظاهرة لا تقتصر على الأشخاص البعيدين عن الدين كما ذكر بعض الاخوة و الأخوات بل تعدى الأمر و للأسف الى أبعد من ذلك أن هناك أشخاص و للاسف متدينين وملتزمين و يعانون من مثل هذه المشاكل نسأل الله العافية لأن الأسباب متعددة منها أسباب نفسية أيضا و الدين الاسلامي هو منهج حياة فيه كل ماينفع الأنسان فالله خلقنا و يعلم فطرتنا و قد وضع لنا حدود يجب أن لا نستهين بها
تنص الأحاديث النبوية التي تقول بضرورة ألا ينظر الرجل إلى عورة الرجل والمرأة إلى عورة المرأة في الثوب الواحد، وألا يفضي الرجل إلى الرجل في الثوب الواحد، وكذلك المرأة والمرأة - تعضد ذلك الرأي، وكأن هذه الأحاديث تغلق الباب أمام رغبة داخلية قد تكون كامنة بداخل الإنسان، وتقاوم استعدادًا قد يكون موجودًا للوقوع في الشذوذ والانحراف.
وآخرون يقولون أيضًا بأنه نوع من السلوك المتعلم الذي اكتسبه الإنسان في وقت الصغر، ويربطون في ذلك بين حدوث الاعتداء الجنسي للطفل في الصغر وممارسته اللواط في الكبر في عدد غير قليل من الحالات.
وقال آخرون: إنه ناتج من وجود خلل في شخصية الإنسان، والطريقة التي تربّى بها وضعف عملية التقمص مع الوالدين لوجود نوع من الاضطراب في العلاقة معهما.
والقول الفصل في هذا الأمر: إن كل هذه الأسباب لا تعفي الإنسان من المسئولية الكاملة عن الوقوع في هذا الذنب والقدرة على محوه وتغييره، والدليل على ذلك هو الدعوة الدائمة لقوم لوط ومن هم على شاكلتهم في القرآن الكريم بالانتهاء عن هذه الأعمال.
والحقيقة الهامة أن سعي الإنسان إلى إشباع غرائز النفس ورغباتها بلا ضابط ولا رقيب يؤدي به إلى التدني المستمر الذي قد يصل إلى الانحراف من المزاج الطبيعي في آخر الأمر، وهذا هو ما حدث في بلاد الغرب، والنفس كلما ألفت موطنًا من مواطن الشهوة تطلعت إلى غيره، وهي لا تبالي عند ذلك باقتراف الآثام وانتهاك المحارم

رررروووووووعه اللؤلؤه انتي وفيض
فيض مالك قلت وابوي الداه
زين يوم ماقلت وااااي وحش